Fascination About الصدمة الثقافية
Wiki Article
حين يسافر المرء إلى خارج وطنه بهدف الدراسة، يجد اختلافات في القيم والمعتقدات والعادات والقوانين واللغة والفن والدين والسلوك.
المرحلة الأخيرة يمكن اعتبارها مرحلة التعافي، حيث في هذه المرحلة يتقبل الشخص أن هذه حياته الجديدة، ويشعر بالراحة في بلده الجديد ويتقبل وجوده فيه بكل سرور. ليست بنفس السعادة التي يشعر بها الفرد في مرحلة شهر العسل، لكنها مرحلة أكثر استقرارًا ومستمرة لفترات أطول.
النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.
هذه المراحل ضرورية من أجل الوصول إلى انتقالٍ ناجحٍ من ثقافة إلى أخرى؛ فهي تساعد الطالب (أو المسافر) على التَّكيف والاتِّزان.
سوف تضيف مهارات قيمة لنفسك، مهاراتٍ ترتبط بأيَّة مساعي مستقبلية، سواءً أكانت مساعي شخصية أم مساعيَ مهنية. ويمكن القول إنَّها الفائدة الرئيسة للاغتراب.
ربما كان مسافر شيكاغو مفتونًا في البداية بجمال مونتانا الهادئ وكان الطالب الصيني متحمسًا في الأصل لرؤية فصل دراسي على الطراز الأمريكي مباشرة. ولكن عندما يواجهون اختلافات غير متوقعة عن ثقافتهم الخاصة، فإن حماسهم يفسح المجال لعدم الراحة والشكوك حول كيفية التصرف بشكل مناسب في الوضع الجديد. في نهاية المطاف، عندما يتعلم الناس المزيد عن الثقافة، فإنهم يتعافون من الصدمة الثقافية.
يمكن أن يشير مصطلح "الصدمة" إلى مواجهة عنيفة ، أو مواجهة ، أو تأثير ، أو احتكاك ، أو شعور بالغرابة. في هذا المعنى ، يمكن تعريف "الصدمة الثقافية" على أنها شعور الغرابة التي تحدث بسبب المواجهة بين الثقافات المختلفة.
باختصار، تُفيد الصدمة الثقافية في زيادة معرفة الشخص بنفسه وثقافته، وتعزز التفاهم بين الشعوب المختلفة.
تعرف الصدمة الثقافية بأنها الأزمة التي يمر بها أي فرد عند انتقاله من بيئة اجتماعية لبيئة جديدة ومختلفة، وتتمثل في مشاعر عدم اليقين والارتباك والقلق التي يمر بها الفرد. وهذا الأمر طبيعي عند مرور أي شخص بتجربة جديدة في مكان جديد.
نسخ للحافظة نسخ نون الرابط سعدنا بزيارتك، جميع مقالات الموقع هي ملك موقع الأكاديمية بوست ولا يحق لأي شخص أو جهة استخدامها دون الإشارة إليها كمصدر.
مجهز نفسيا صحيح ولكن تأتي بأنه نفسيا لن يشعر بالاطمئنان إلا اذا شعر بالأمان في ذلك البلد أو رافقه احد أصدقائه الى هناك.
- اهم شيء هو تعويد النفس على عدم امتلاك الحقيقة، فإدرانا لا نملك كل الحقيقة سيجعلنا منفتحين على الغير، ونتقبل اختلافنا عنهم واختلافهم عنا، دون الدخول في صراع من الافضل والاحسن.
تستمر مرحلة المثالية لمكان المنشأ ، والتي تتميز بها عملية الشوق للعائلة أو الأصدقاء والرموز التي تشكل جزءًا من الاجتماع المرجعي التواصلي.
إذ قد يزيد الطقس من صعوبة الاستقرار، إن لم يكن المرءُ معتاداً على الطقس الذي يسود البلد المضيف.